جائزة ابو القاسم الشابي للبنك التونسي
تسعة كتب شعرية أمام النقاش النهائي
عقدت لجنة تحكيم جائزة ابو القاسم الشابي مؤخرا اجتماعها الأول للنظر في ترشحات الشعراء المشاركين في دورتها لسنة 2012 وكانت اللجان المتكونة من أساتذة جامعيين وأكاديمين في اختصاص الأدب العربي وكذلك نقاد وشعراء من أجيال مختلفة قد بدأت في قراءة وتقييم الترشحات المقدمة وذلك بغاية اختيار قائمة نهائية للتنافس على الجائزة.
وللتذكير فان جائزة ابو القاسم الشابي أسسها رئيسها الحالي الكاتب عز الدين المدني منذ 25 سنة تقريبا وقد ترشحت لها هذه السنة أسماء معروفة من تونس ومن عديد البلدان العربية وقد وصل عدد الترشحات التي وردت على إدارة الجائزة تسعة وتسعين كتابا شعريا.
وفي اجتماع أعضاء لجنة التحكيم تم الاتفاق على ترشيح الكتب الشعرية التالية من بين التسعة والتسعين للنقاش والمداولة في الاجتماع القادم.
وتأتي تونس في المرتبة الأولى في عدد الترشيحات التي اتفقت عليها لجنة التحكيم خلال اجتماع يوم 6 اكتوبر الجاري وهي تسعة كتب ستتم مناقشتها والفصل بينها في اجتماع قادم لم يتم الإعلان عنه.
والتسعة كتب هي على التوالي"نافذة للصباح القديم" لكمال قداوين و" في انتظار عاصفة أخرى" للمولدي فروج و"أجنحة لمدى الفجر لجمال عمايمي" و"نافخ الزجاج الأعمى أيامه وأعماله"لأدم فتحي و"أما أنا فلأي فردوس" لعادل معيزي وكلها من تونس.
وتأتي بعدها الأردن بكتاب "سلالة الطين" لمحمد مقدادي وهو من مواليد سنة 1952 وله عشرة مؤلفات بين شعرية ودراسية وروائية والمملكة العربية السعودية "بسيرة الشجن" لمحمد السقاف وهو شاعر وأديب يحمل دكتوراه في علم البكتيريا الطبية وقد صدر له ديوان (سيرةُ الشجن) 2010 عن دار الغاوون البيروتية وديوان مشترك(نوافذ عاشقة) مع كوكبة شعراء مغاربة وديوان (وحيداً معي) وسوريا بكتاب" وقت لبكاء الأصابع" لمنير محمد خلف وله خمس مجموعات شعرية ومحاولاتٍ في ترجمة الشعر الكرديّ إلى العربية و"حدائق لم يشعلها احد" لجمال موساوي من المغرب وهو صحفي من مواليد سنة 1970وحاصل على الإجازة في العلوم الاقتصادية الرباط 1995 وله" كتاب الظل"2001
ومجموعة شعرية بعنوان"مدين للصدفة" 2007
وللتذكير فان جائزة سنة 2011 نالها القاص والروائي السعودي يوسف المحيميد عن روايته "الحمام لا يطير في بريدة" وان تقديم الجوائز سيلتئم يوم 07 ديسمبر 2012 خلال حفل فني.
علياء بن نحيلة
تسعة كتب شعرية أمام النقاش النهائي
عقدت لجنة تحكيم جائزة ابو القاسم الشابي مؤخرا اجتماعها الأول للنظر في ترشحات الشعراء المشاركين في دورتها لسنة 2012 وكانت اللجان المتكونة من أساتذة جامعيين وأكاديمين في اختصاص الأدب العربي وكذلك نقاد وشعراء من أجيال مختلفة قد بدأت في قراءة وتقييم الترشحات المقدمة وذلك بغاية اختيار قائمة نهائية للتنافس على الجائزة.
وللتذكير فان جائزة ابو القاسم الشابي أسسها رئيسها الحالي الكاتب عز الدين المدني منذ 25 سنة تقريبا وقد ترشحت لها هذه السنة أسماء معروفة من تونس ومن عديد البلدان العربية وقد وصل عدد الترشحات التي وردت على إدارة الجائزة تسعة وتسعين كتابا شعريا.
وفي اجتماع أعضاء لجنة التحكيم تم الاتفاق على ترشيح الكتب الشعرية التالية من بين التسعة والتسعين للنقاش والمداولة في الاجتماع القادم.
وتأتي تونس في المرتبة الأولى في عدد الترشيحات التي اتفقت عليها لجنة التحكيم خلال اجتماع يوم 6 اكتوبر الجاري وهي تسعة كتب ستتم مناقشتها والفصل بينها في اجتماع قادم لم يتم الإعلان عنه.
والتسعة كتب هي على التوالي"نافذة للصباح القديم" لكمال قداوين و" في انتظار عاصفة أخرى" للمولدي فروج و"أجنحة لمدى الفجر لجمال عمايمي" و"نافخ الزجاج الأعمى أيامه وأعماله"لأدم فتحي و"أما أنا فلأي فردوس" لعادل معيزي وكلها من تونس.
وتأتي بعدها الأردن بكتاب "سلالة الطين" لمحمد مقدادي وهو من مواليد سنة 1952 وله عشرة مؤلفات بين شعرية ودراسية وروائية والمملكة العربية السعودية "بسيرة الشجن" لمحمد السقاف وهو شاعر وأديب يحمل دكتوراه في علم البكتيريا الطبية وقد صدر له ديوان (سيرةُ الشجن) 2010 عن دار الغاوون البيروتية وديوان مشترك(نوافذ عاشقة) مع كوكبة شعراء مغاربة وديوان (وحيداً معي) وسوريا بكتاب" وقت لبكاء الأصابع" لمنير محمد خلف وله خمس مجموعات شعرية ومحاولاتٍ في ترجمة الشعر الكرديّ إلى العربية و"حدائق لم يشعلها احد" لجمال موساوي من المغرب وهو صحفي من مواليد سنة 1970وحاصل على الإجازة في العلوم الاقتصادية الرباط 1995 وله" كتاب الظل"2001
ومجموعة شعرية بعنوان"مدين للصدفة" 2007
وللتذكير فان جائزة سنة 2011 نالها القاص والروائي السعودي يوسف المحيميد عن روايته "الحمام لا يطير في بريدة" وان تقديم الجوائز سيلتئم يوم 07 ديسمبر 2012 خلال حفل فني.
علياء بن نحيلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق